قصص نجاح

وصفة جيمس كلير السحرية والمضمونة للنجاح!

(1)

كانت بداية هذه القصة في عام 2002، حين تعرَّض جيمس كلير لحادث مُزلزل؛ غيَّر حياته بالكامل. كان هذا في العام الثاني من دراسته بالثانوية، أثناء إحدى مباريات البيسبول، لعبة جيمس المحببة إلى قلبه؛ فقد ارتطم بوجهه مضرب بيبسول، وكانت النتيجة كالتالي:

سُحق أنفه، مع تشويهه.

ارتطم الجزء الرخو من دماغه بالجزء الداخلي من جمجمته.

متابعة القراءة “وصفة جيمس كلير السحرية والمضمونة للنجاح!”
الإعلان
عن الكتابة

النشر الإلكتروني: عالم جديد شجاع!

في كتاب للراحل محمود السعدني تحدث فيه عن صديق له موهوب في كتابة القصة، ثم ترك هذا لممارسة مجال دراسته بالطب.

هذه القصة تحدث كثيراً في عالمنا العربي. هناك استخفاف بالموهبة عموماً. ستجد مثلاً جمل صارت اكليشيهات مرعبة حقاً، مثل” الأدب لا يؤكل عيشاً”، ” أنا أكتب لنفسي”، ” أكتب من أجل التعبير عن ذاتي الحائرة”…. الخ.

وسؤالي هنا: لو كنت تكتب لنفسك؛ فلماذا تخبر أصدقاءك عن كتاباتك؟

متابعة القراءة “النشر الإلكتروني: عالم جديد شجاع!”
عن الكتابة

لماذا يجب عليك التفكير فى كتابة سلسلة روائية؟

من ضمن الموضوعات المهمة هنا: لجوء الكثيرين من الكتّاب- سواء أكان ذلك نشرًا ورقيًا أو إلكترونيًا- إلى السلاسل الروائية؛ فإذا كان هناك من الروائيين من يكتب روايته بالكامل، دون اللجوء إلى تقسيمها لأجزاء، معتمدًا على جودة العمل فحسب، فهناك أيضًا من يركز على تقديم سلسلة قصيرة قد تكون مكونة من ثلاثة أجزاء مثلًا، أو سبعة أو أكثر من هذا. 

متابعة القراءة “لماذا يجب عليك التفكير فى كتابة سلسلة روائية؟”
عن الكتابة

أسرار الكتابة الناجحة(2)

الإصرار هو اسم اللعبة!

كانت جوان رولينج امرأة في الثلاثينات من عمرها، تعاني من ضغوط كثيرة؛ فهي مطلقة، وأم لابنة وحيدة، ولا تجد عملًا، ولديها مشاكل مع طليقها، ومشاكل مادية. وذات يوم وهي في القطار كانت تضع خطوط روايتها الأولي عن صبي صغير، قُدّر له أن يخوض معركة شرسة مع ساحر مخضرم قتل والديه فيما سبق، وقُدّر له أن يكون الصبي الأشهر في تاريخ الأدب.

متابعة القراءة “أسرار الكتابة الناجحة(2)”
عن الكتابة

أسرار الكتابة الناجحة(1)

عودة مرة أخرى إلى عالم الكتابة الساحر. اليوم سنتكلم عن قواعد الكتابة الناجحة، كما حددها كاتب الخيال العلمي الأمريكي الشهير” روبرت أ. هيينلين“. بديهي أنني سأذكر القواعد، ثم أتبعها بتوضيح متواضع، ومن وجهة نظري الخاصة.

القاعدة الأولي:يجب أن تكتب!

يمكنك أن تنتقل إلى القاعدة التالية بمجرد قراءة الأولي؛ فهي لا تحتاج إلى شرح!

 خطوة مهمة أن تفكر في عملك ليل نهار، وتختمر فكرته وحبكته وصراعاته وأحداثه وشخصياته بداخلك، وتصنع أرضًا صاخبة يجتمع عليها كل ذلك.

 لكن من الممكن أن يتحول هذا إلى قنبلة موقوتة تنفجر فيك بكل قسوة، عندما تفعل هذا باستمرار دون تحرك حقيقي من ناحيتك، وتكون النتيجة أنك لا تكتب حرفًا واحدًا مما فكرت فيه! 

متابعة القراءة “أسرار الكتابة الناجحة(1)”
عن الكتابة

من أجل أن تكتب روايتك: عليك أن تحارب شياطينك أولًا! (3)

بشكل خاص أنا معجب بـ ” نجيب محفوظ”. كتاباته تنبيء عن عبقرية أدبية لا شكّ فيها، لكن سرّ إعجابي- بالإضافة لإعجابي بكتابته فعلا- يعود إلى طريقته في الكتابة، وتنمية موهبته.

الحقيقة أن الرجل قرأ كثيرًا جدًا، وكتب كثيرًا جدًا، وتخلص من بعض كتاباته كثيرًا جدًا.

متابعة القراءة “من أجل أن تكتب روايتك: عليك أن تحارب شياطينك أولًا! (3)”